الأسرة والمجتمع

الحرب على المخدرات

هُناك لفته ومقاومه قويه من سيدي ومولاي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله
إعادة النظر في المجتمع بطريقه جباره وهي الحرب والقضاء على المخدرات
المؤشرات تدل على خير فتره قصيره وليست حرجه تمكنت الجهات الأمنية في كل مكان من القبض على العديد من مروجين المخدرات الذين ًسعو في الارض ً فساد لن يفلتون بكل سهوله المروج ينال عقابه والمتعاطي ينال والدولة تعطي كل ذي حقً حقه فنحنً مهد الاسلام ومنبع الرسالة دستورنا القران والسنه وعلى امل جيل قادم خالي من السموم
عندما خلق الله عزوجل الانسان لم يكن مختلفاً عن بقية الكائنات في التركيب لكنه تميز عن كل الكائنات بقدرته العقلية التي تملك النظرة الدقيقة لأمور الحياه ومجرياتها
الحياه الصحية تتطلب مُنا معاشرة المتعاطي بما يرضي الله بعلاقه تكون مبنيه على الحب والوضوح وحسن المعاملة سوء كانوا معناً في المنزل او في العمل او في الشارع ..الاذى المتكدس في نفوسنا صوب هذا الضرر والإضرار قد ينعكس على تدهورهم اكثر واقامة الجرائم على انفسهم وعلى غيرهم وهي من التصرفات التي تنتج عن العقل اللاوعي هم الآن بأمس الحاجه لنا الأب والام والاخت والزوجة جميعناً معهم لعودتهم إلى حياه صحيه و سعيدة فرصيد الخيبات والحرمان معهم في تزايد
المادة التي زعزعت آمن المجتمع وتركت في نفوسنا رهاب
ماهي إلا حرب قصيره تكون نهايته الأمل وحياة العودة الى الآمان يعودون لنا شبابنا وبناتنا بامل من جديد كانت الرؤيه واضحه من البدايه في تحسين دور الشباب والقضاء على البطاله والمخدرات
الأوضاع الأجتماعيه التي يمر بها العالم الآن ليست سهله ولا يمكن أن يصدق على نهاياتها تنبؤات او صدمات ففي كل يوم تنتهي الأوضاع الى نهايات غير متوقعه
المخدرات إرهاب طال كل العالم وشنً حرب قاسيه تأتي كائنات مدمره اشعلت نيران الاقتصاد و قضايا إجراميه ارعبت المجتمعات كل منزل به مدمن افتقدت لذة الضحك والسعادة والاطمئنان
كانت تجمعني جلسات عابره وقصص مع بعض الصديقات ناخذ ونعطي في الحديث وكان ينتهي الحديث بخيبة امل مع بعض الزوجات والامهات …
الآن اصبحنا كلنا يد وحده نحو مجتمع راقي ونظيف وخالي من السموم والمخدرات مع رؤية 2030 تصبح المملكة العربيه السعوديه الدوله الوحيده في العالم التي قضت على هذه المادة سيطرت الحكومة والجهات الأمنية من كل الجهات
الجميع يحارب معهم ضد تلك الحملات القاتله
فلنكن عونا للوطن في رؤيته المستقبلية ولنحترم العقول التي تدير رؤيه اكثر صفاء لتثبت هوية المواطن السعودي

فاطمه الاحمري

أعبث بثمانية وعشرين حرفاً .. قرأتها في سن مبكر.. بين الخاطره والقصه اجد متعتي.. لك مني ماترونه خير لي 🍂🍂

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى