“ماركات” عبيد تحلق من سماء العالم الغربي الي سماء الشرق الأوسط وطفرة نجاح هائلة:

الرياض:-
من بعد نجاح وتطور في عالم الازياء وعلى بعد عقدين من الزمان ازدادت الخبره وزادت شبكات العمل عالمياً وخاصة الصين وبعد أجزاء من أسواق أسيا وأوروبا حيث تعددت قائمة الماركات والمنتجات
ومن بعد نحت اسم (مركات عبيد) او ebid brands )
بدأ مهنته كمصمم أزياء فى عام 1997 وفى بداية 1998 أنشأ أول شركه خاصه به تحت اسم
EBID DESIGNS
وافتتح أول مكتب تصميم. له فى سيدنى باستراليا
ولأكثر من عام عمل إبراهيم عبيد
كمصمم مستقل لبيوت أزياء مختلفه حتى عام 1999وأسس علامته التجاريه الخاصه
EBID DESIGNS
المتخصصه فى الملابس الرجاليه والنسائيه
فى نفس العام قدم مجموعته الأولى من الملابس الرجاليه والنسائيه الي ان اصبح حديث الجميع ويشار اليه بالبنان
ليقرر رجل الاعمال (إبراهيم عبيد ) ان يغزو بذلك النجاح والتميز الشرق الأوسط والخليج بشكل خاص
وكانت البداية القوية من المملكة العربية السعودية من العاصمة (الرياض والتي هي الان تعد المنبر وموطن الاعمال المختلفة والتي أعطت فرص للكثيرين من المستثمرين ان يحققوا أهدافهم وذلك تزامنا مع رؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله ..
ليتم من بعدها اتحاد بين الشركتين ما بين رجل الاعمال السعودي
عبد المحسن الناصر الذي هو الان يشغل منصب الرئيس التنفيذي للشركة في الرياض
ورجل الاعمال الأسترالي إبراهيم عبيد وذلك من خلال بيع الامتياز التجاري او (Franchise)
وتسويق العقارات مع الماركة نفسها (مركات عبيد )
والهدف الاسمي من هذا الاتحاد بناء الجيل الجديد حتي يكون ما بين خبرة التطوير والتي يمتلكها رجل الاعمال السعودي عبد المحسن الناصر وخبرة إدارة الامتياز بالتجزئة لدي عبيد
ومع هذا سيتم تغير المفهوم تماما ومع دمج الخبرات هذه سوف تحدث نقلة نوعية في عالم الاعمال في الوطن العربي اجمع ..
ومع افتتاح مكتب الرياض سوف يتم العمل علي التوازي علي التوسع في القاهرة تحديدا في شارع التسعيني منها مطاعم في العاصمة الإدارية ومدينة العلمين المصرية
ليكون هناك فرع مكتب اخر في مصر ليكن وكيلها المعتمد سيدة الاعمال السيدة (مروة كريم)
فلن يتوقف الامر فقط علي السعودية ومصر
بل سيشهد بعد ذلك توسعات كثيرة في نختلف انحاء الوطن العربي
نجاحات متتالية ولن تتوقف… فكونوا علي الوعد للمرحلة القادمة والفارقة وهي مرحلة Marc5c
تلك المرحلة المختلفة في السوق الاقتصادي
عالم التكنولوجيا بشكل لم يسبق التعرف عليه
سوف يتغير مفهوم التسوق الالكتروني
وستكون المتطلبات متوفره عند الزبائن بكل ما يتخيلونه بل سيكون لديهم الكثيرمن الخيارات
بمجرد انتهاءهم من شرب كوب قهوتهم ليكن شعار هذه المرحلة