هيونداي موتور تفوز بجائزة “أفضل خدمة مجتمع” في جوائز قطاع السيارات الوطنية في المملكة العربية السعودية

عبدالله الينبعاوي _جدة: –

حققت هيونداي موتور الشرق الأوسط وأفريقيا والموزعين الثلاثة في المملكة العربية السعودية شركة محمد يوسف ناغي للسيارات وشركة الوعلان التجارية وشركة المجدوعي للسيارات جائزة أفضل خدمة المجتمع في المملكة،  التي تم تقديمها في الدورة العاشرة ضمن جائزة قطاع السيارات بالمملكة العربية السعودية لعام 2022 ، فقد حصلت حملة هيونداي للمسؤولية الاجتماعية على أعلى الأصوات من لجنة التحكيم المتخصصة بالجائزة ، والتي تختار المؤهلين لها للفئات الخاصة. وقد تسلم المسؤولون التنفيذيون في  شركة هيونداي الشرق الأوسط وأفريقيا والموزعين الثلاثة في المملكة العربية السعودية ، شركة محمد يوسف ناغي للسيارات ، وشركة الوعلان التجارية ، وشركة المجدوعي للسيارات ، جائزة خدمة المجتمع لعام 2022 في قطاع السيارات في حفل ضخم أقيم في جدة ،  بحضور رئيس وأعضاء اللجنة الوطنية لوكلاء السيارات في المملكة وعدد كبير من المهتمين بقطاع السيارات الذين تابعوا الحفل على الهواء مباشرة بالإضافة إلى تغطية مباشرة على جميع وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعية.

 وقال هيونغ جونغ إم ، رئيس شركة هيونداي موتور في الشرق الأوسط وأفريقيا المقر الرئيسي: “نحن سعداء جدًا بهذه الجائزة ، حيث إنها تعزز التزامنا القوي بالاستدامة والحفاظ على البيئة في المملكة ، وأود أن أعرب عن خالص امتناني  إلى وكالة “بي آر ارابيا”  لتنظيمها هذا الحدث المهم،  ونود أيضًا أن نشكر الأشخاص الذين صوتوا لنا وشركائنا وفريقنا الذين لعبوا دورًا في تحقيق هذا التقدير “.

ومن الجدير بالذكر أن شركة هيونداي موتور الشرق الأوسط وأفريقيا، و وكلائها في المملكة العربية السعودية الوعلان، المجدوعي، ومحمد يوسف ناغي، وبالشراكة مع  المؤسسة السعودية لتطوير الغطاء النباتي “مروج”،  قاموا بمشروع مستدام جديد لزراعة 10000 شجرة “منغروف” في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.  وتعكس هذه الحملة ذات التأثير بعيد المدى مبادرة هيونداي المستدامة “كونتنيو” على المجتمعات التي تعمل بها، وبالذات في المملكة العربية السعودية ، أكبر سوق في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

 وهذا المشروع هو جزء من المبادرة السعودية الخضراء، ويهدف إلى المساهمة في حماية البيئة، وتحويل الطاقة وبرامج الاستدامة للعمل نحو ثلاثة أهداف شاملة لتحقيق هدف مشترك لمستقبل أخضر.  وهذه المسؤولية المشتركة مكرسة لتعزيز معرفة الناس بأهمية دور الاستدامة والدور الحيوي الذي تلعبه نحو مستقبل لائق لأجيال القادمة.